CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT حوار النخبة

Considerations To Know About حوار النخبة

Considerations To Know About حوار النخبة

Blog Article




 من خلال نشر خبر حصري عنك، نضمن وصولك إلى هذه الشريحة من المتابعين الذين يهتمون بتفاصيل نجاحك.

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

.- تستأثر باهتمام دولي متزايد؛ بعدما ظلت حتى وقت قريب تعد شأنا داخليا محاطا بجدار سميك فرضته سيادة الدول، وهذا ما شكل في أحد جوانبه رادعا معنويا في مواجهة مختلف الأنظمة الديكتاتورية.

هل من معنى لتحديد مفهومنا للكتابة وهدفنا منها، وسواءٌ كان هدفا “خلاصيا” ذاتيا أو هدفا اجتماعيا تشاركيا، ففي الحالتين، ومهما كان نوع التحديد، يساورنا الشعور الشبيه بمن يصرخ في حجرة مُقفَلة لا يرتدّ فيها إليه غير صدى صوته. ليس من المفارقة أنني شخصيا لا أكاد أجد فرقا بين تجربة الصمم التي أعانيها، والتي لا يرتد إليّ فيها من الأصوات غير صدى صوتي،  وتجربتي الروائية وتجارب الكثير من الروائيين الذين  يغمرهم ظلّ “الهامش” الثقيل… وتشدّق المركز بعنايته بهامشهم إلى حدٍ حوّله فيه إلى حديقة خلفية له، فلا تكتمل مركزيته تلك دون هامشه ذاك.    

إن تحقق هذه الشروط التي تمنح النجاعة والفعالية لهذه النخب؛ تظل رهينة في جزء هام منها بطبيعة الفضاء السياسي الذي تشتغل فيه؛ فكلما كان هذا الفضاء ديموقراطيا ومنفتحا؛ إلا وبرزت حركية وحيوية هذا التجدد والعطاء باستمرار وتمكنت من أداء مهامها ووظائفها المفترضة في جو سليم يسمح بمعانقة آلام وآمال الجماهير وبلورة تصورات وقرارات تنسجم وتطلعاتهم وانتظاراتهم، وكلما كان النظام السياسي مغلقا وشموليا وسادت الممارسات الاستبدادية إلا وضعف أداؤها وانحرف مسارها.

الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

أماني الصيفي: ربطتم بين الثورات العربية بالخصوص، وبروز ما تطلقون عليه "النخبة الجديدة"، كيف حدث ذلك؟

فقد درسنا وحللنا المجتمعات أثناء جلوسنا في مقاه ثقافية، حيث يجلس المثقفون ليتحدثوا عن نظريات لينينية وماركسية وليبرالية وإسلامية لا تعبر بالضرورة لا عن واقع المجتمع، ولا حتى عن القناعات الشخصية للكثير منهم ومنهنّ. فقليل جدًّا منهم ومنهنّ من ذهب للعشوائيات في البلدان العربية أو المناطق النائية، ليلمس المعاناة اليومية للحجر والبشر في تلك المناطق.

لقاء فكريّ في موضوع كيف نقاوم التّطرّف والتّعصّب والإرهاب الجلسة

«لوتاه الخيرية» تطلق الجلسة الثالثة من مبادرة «حوار النخبة»

   لا يقلقني كثيرا أنني غير مقروء، فنحن لسنا مجتمع قراءة. كنت خلال زمن المراهقة، بمعزل عن المتمدرسين، أكاد أمثل ظاهرة قرائية. لكن الجميع كانوا يعزون الأمر لرغبة مني في التعويض عن غياب السمع. وهكذا بفعل هذا الفهم الخاطئ لم يتَح لتجربتي في القراءة أن تتأصل وتتسع لتشمل آخرين لا يرون القراءة تعويضا عن نقص ما  بقدر ما هي مدخل ضروري وحاسم لفهم العالم وبناء الكينونة. ظللتُ على الدوام ظاهرة معزولة. وأخشى أن يكون هذا نفس مصير تجربتي الروائية. فتُفهم كذلك على أنها رجع صدى لحنين جارف لعالم ضاع واندثر، وليست قراءة جمالية للعالم وإعادة بناء له من خلال التخييل. وهذا إن كان يُعَدُّ أمرا باعثا للمتعة الشخصية، فإنّه يظلّ بلا معنى إن لم نشاركه مع الآخرين ولم نطوّره لنوصله إلى مستوى مشروع مشترَك معهم. وهنا اضغط هنا نقف على المعضلة التي لا حلّ لها تقريبا في ظلّ سيطرة لوبيات النشر على سوق القراءة وإيصال المعلومة:  كيف سيتاح لأصواتنا أن تصل؟ كيف نغالب الشعور الدائم بانعدام القيمة؟ كيف سنقاوم شعورنا “بالانتماء الذليل لهذا البلد”؟، مثلما عبّر عن ذلك هشام جعيط.

ولو كانت الحكمة الوطنية حاضرة لدى النخبة في ذلك الوقت فترفعت عن الاستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير، لأمكن تطوير ذلك التحالف العريض لتحقيق إصلاح متدرج يجنب الوطن مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحًا أن تياره سيقتلع القديم دون أن يكون قادرًا على إعادة البناء.

 لهذا السبب، نقدم لك تغطية إعلامية مميزة تركز على إبراز تفاصيل رحلتك المهنية والشخصية بصورة حصرية ومخصصة.

"الإسطوغرافيا": رهاب الخارج ونظرية المؤامرة في السياسة الخارجية لإيران

Report this page